مناظرة بين الحادث والحديث
بداية قبل ان تكون نهاية
توسعت زاوية الخيال عند فئات اللامحدودية في التعامل مع الحدث بلا هدف
حيث تجمدت افكارهم عند التلقي لربما عند التحقيق والتدقيق
جميعنا يعلم بأن لكل حادث حديث كان صغيرا او كبير
فطبيعة الالتقاط ليست هي عمق المشلكة بل المشكلة في تظخيم المشكلة وتشتيتها بحسب ماتشتهي الانفس
هناك اندفاع من قبل بعض البشر عند وقوع اي مشكله فهم يؤلفون قصص وروايات وحكايات
ليس له حقوق محفوضة ولكنها مستندة بلعشوائية والفوضي
ليس هكذا يتنبء المرء مع مجريات الحدث
فربما قد يشكل هذا النظام قاعدة تنتشر منها الفتنة وقول الزور
أيوها الانسان كن أنت سببا نافع ولا تلتفت خلف الدوافع
أن أتتك رسالة مفبركة او صورة عرض انسان
فلا تعممها لاعضاء هاتفك بل امسحها وعزز كرامتك
فقد تدور الدوائر بلخير أو السوء لاسرتك
كن أنت من يحدد الخير بظمير
ودعي بلهداية
